يلخص نيجل في هذا المقال حجته التي عرضها في كتابه الأخير (2012)*.
إنه لا يرى أن الفيزياء بإمكانها أن تكون نظرية الأشياء كلها (The Theory of Everything). خصوم نيجل كثر. وحججهم قوية.
لكن حجة نيجل تبقى، على الرغم من خروجها عن الخط المادي التطوري العام، حجة قوية
تستحق العناية والتأمل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق